بينما أنا أستحم و تنهمر المياه على جسدي، خطر على بالي شوية حلول واقعية عبقرية لكل مشكلات المجتمع المصري، و على فكرة في دراسة علمية بإحدى جامعات موزمبيق بتؤكد أن 90% من الحلول الواقعية بتأتي للإنسان و هو بيستحمى.
1- اقتصاديا:
معروف أن المصريين بطبيعتهم بيحبوا الشغل الحكومي، و مفيش حاجة بتدل على كده أكتر من المثل بتاع (إن فاتك الميري، اتمرغ فى ترابه).
و بالتالي علشان نقدر نحل مشكلة البطالة و نبسط جماهير الشعب المصري الحبيب، واقعيا أقترح رفع عدد موظفين الحكومة من 7 مليون إلى 14 مليون، و نوفر فرصة عمل لكل شاب مصري عايز يأنتخ و يأخد مرتب من غير ما يشتغل فى الحكومة المصرية.
2- سياسيا:
معروف أن المصريين بطبيعتهم بيحبوا الجيش المصري العظيم، و مفيش حاجة بتدل على كده أكتر من أنهم بيدفعوا رشاوي و بيجيبوا وسايط و بيحاولوا بشتى الطرق الهروب من خدمة التجنيد الإجباري فى سبيل الوطن، و القدوة الحسنة فى ذلك (تامر حسني) نجم الجيل و معبود الشباب المصري.
و بالتالي واقعيا أقترح إضافة نص دستوري يلغي أى انتخابات أساسا، و أن وزير الدفاع بمجرد اختياره فى منصبه من قبل المجلس الأعلى للقوات المسلحة يتم تعيينه علطول رئيس جمهورية أبدي للبلاد و رئيس السلطة التشريعية و القضائية أيضا.
3- اجتماعيا:
معروف أن المصريين بطبيعتهم متدينين و بيعشقوا الدين الإسلامي، و بالتالي واقعيا أقترح تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية السمحة الغراء كما علمنا إسلامنا الوسطي الحنيف.
و من أهم هذه الأحكام رصد و تعقب و إعتقال و إعدام كل الشيعة و البهائيين و اللادينيين المصريين، لأنه كما بينت إحدى الإحصائيات 85% من المصريين بيؤيدوا قتل المرتد عن الإسلام، و أهو تبقى فرصة علشان تتوحد مؤسسات الدولة المصرية الدينية مع تيارات الإسلام السياسي فى هدف يلم الشمل.
4- ثقافيا:
معروف أن المصريين بيحبوا الفرفشة برضه، على اعتبار أنه (ساعة لقلبك و ساعة لربك).
و بالتالي واقعيا أقترح تعيين (السبكي) وزيرا للثقافة علشان نبسط الشعب أكتر و أكتر، و نعمل يوم قومي للتحرش (و ياريت يبقى أسبوعي)، حضرتك زي ما أنت عارف الشعب المصري من أعلى شعوب العالم فى معدلات التحرش و لازم نتعامل مع الواقع ده من غير تفكير نخبوي ضيق يكتفي بانتقاد الظاهرة دون تقديم البديل الواقعي.
ايه البديل الواقعي اللي هنقدمه للمتحرشين يعني غير أننا نسمحلهم بالتحرش، مال هؤلاء القوم يا كابتن (شوبير) لا يكادون يفقهون حديثا؟!
* و آه شايفك يا نخبوي يا ابن الوسخة اللي عايش فى أبراج عاجية و بتتعالى على جماهير الشعب المصري و قناعاتها و عمال تنتقد و خلاص من غير ما تقدم حلول واقعية.
اللي بأقوله ده مش سفسطة و لا لعب الألفاظ و لا كتابة أي تهييس و ختمه بختم الواقعية علشان يبقى شكله حلو، اللي أنا بأقوله ده هو الواقعية التجريبية الحداثية التقدمية، ده الواقعية فرتكت الترنك اهبة!
1- اقتصاديا:
معروف أن المصريين بطبيعتهم بيحبوا الشغل الحكومي، و مفيش حاجة بتدل على كده أكتر من المثل بتاع (إن فاتك الميري، اتمرغ فى ترابه).
و بالتالي علشان نقدر نحل مشكلة البطالة و نبسط جماهير الشعب المصري الحبيب، واقعيا أقترح رفع عدد موظفين الحكومة من 7 مليون إلى 14 مليون، و نوفر فرصة عمل لكل شاب مصري عايز يأنتخ و يأخد مرتب من غير ما يشتغل فى الحكومة المصرية.
2- سياسيا:
معروف أن المصريين بطبيعتهم بيحبوا الجيش المصري العظيم، و مفيش حاجة بتدل على كده أكتر من أنهم بيدفعوا رشاوي و بيجيبوا وسايط و بيحاولوا بشتى الطرق الهروب من خدمة التجنيد الإجباري فى سبيل الوطن، و القدوة الحسنة فى ذلك (تامر حسني) نجم الجيل و معبود الشباب المصري.
و بالتالي واقعيا أقترح إضافة نص دستوري يلغي أى انتخابات أساسا، و أن وزير الدفاع بمجرد اختياره فى منصبه من قبل المجلس الأعلى للقوات المسلحة يتم تعيينه علطول رئيس جمهورية أبدي للبلاد و رئيس السلطة التشريعية و القضائية أيضا.
3- اجتماعيا:
معروف أن المصريين بطبيعتهم متدينين و بيعشقوا الدين الإسلامي، و بالتالي واقعيا أقترح تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية السمحة الغراء كما علمنا إسلامنا الوسطي الحنيف.
و من أهم هذه الأحكام رصد و تعقب و إعتقال و إعدام كل الشيعة و البهائيين و اللادينيين المصريين، لأنه كما بينت إحدى الإحصائيات 85% من المصريين بيؤيدوا قتل المرتد عن الإسلام، و أهو تبقى فرصة علشان تتوحد مؤسسات الدولة المصرية الدينية مع تيارات الإسلام السياسي فى هدف يلم الشمل.
4- ثقافيا:
معروف أن المصريين بيحبوا الفرفشة برضه، على اعتبار أنه (ساعة لقلبك و ساعة لربك).
و بالتالي واقعيا أقترح تعيين (السبكي) وزيرا للثقافة علشان نبسط الشعب أكتر و أكتر، و نعمل يوم قومي للتحرش (و ياريت يبقى أسبوعي)، حضرتك زي ما أنت عارف الشعب المصري من أعلى شعوب العالم فى معدلات التحرش و لازم نتعامل مع الواقع ده من غير تفكير نخبوي ضيق يكتفي بانتقاد الظاهرة دون تقديم البديل الواقعي.
ايه البديل الواقعي اللي هنقدمه للمتحرشين يعني غير أننا نسمحلهم بالتحرش، مال هؤلاء القوم يا كابتن (شوبير) لا يكادون يفقهون حديثا؟!
* و آه شايفك يا نخبوي يا ابن الوسخة اللي عايش فى أبراج عاجية و بتتعالى على جماهير الشعب المصري و قناعاتها و عمال تنتقد و خلاص من غير ما تقدم حلول واقعية.
اللي بأقوله ده مش سفسطة و لا لعب الألفاظ و لا كتابة أي تهييس و ختمه بختم الواقعية علشان يبقى شكله حلو، اللي أنا بأقوله ده هو الواقعية التجريبية الحداثية التقدمية، ده الواقعية فرتكت الترنك اهبة!
0 التعليقات:
إرسال تعليق